جببة القبائلية لباس تقليدي تقاوم الزمن ،لا يكاد يخلو من أي بيت ،كيف لا وهو يظهر المرأة بشكل فتان خلاب ، كيف لا وهو لباس تقليدي متوارث القدم منذ،تعود جذريه إلى قرون إرتباطا بالامازيغ السكان الاوائل للجزائر ،بحيث تخرج إلى مناطق الصحراء للقبيل ، الذي تضم محافظات تيزي وزو و أجزاء من محافظات بويره بومرداس و الفجر الكبرى التي تؤكل شمال محافظات سطيف و برج بوعريريج شرقي العالم
وتأكدت الجبة بجمال البحر الذي تذكرت التذكرة الوطنية ودقة طرزها الحريري الذي تأكدت مدى تجذر هذه المهنة في التاريخ ،ومدى الإمام المرأة القبلية بتقنيات الصناعات النسيجية
تم التركيز عليها وجهها الباهية المستوشة من الوجود، كالاحمر الاصفر والازرق والاسود القاتم، وقطعة من القماش الحريريه تغطي الجسم بالكامل مزخرفة ببحر ورموز امازيغيه بالاضافة الى حواشي مختلفة الاحجام والاشكال.
ومايزيد من جمال جبة القبائلية بداية بالامازيغية “تاغندورت” التي تطرز بالقطن لأن الفرق المنفصل عنها والتي رافقت بالزينة الصغيرة، على كسر القوطة أو الحزام الحريري الذي يلف خصر او المحرمه او المحرمه الوشاح الذي يغطي الرأس إلى جانب إكسيسوارت بالفعل ضياء كالاحجار الذهب. المرجان الحمراء و الخلي و النقابات في القلادة و القرط والسوار والاحتفالات يعود الذين يكون معدنهم من فضة الخالصه واحيانا من ذهب وهذا يعتمد على المحكمة التي يجب أن لا يكون لديهم ولكن الجميل في هذا اللباس فيمكنك ان تعرف الفرق بين المتزوجينه و العزباء المتزوجين تلفوف الفوطه على خسرها أما العزباء فلا هاهاها لإرتداءها
Reviews
There are no reviews yet.